-

.

الأربعاء، 4 مارس 2020

تطهير المنزل بعد الإصابة بالأمراض

تطهير المنزل بعد الإصابة بالأمراض


خلص من القمامة: يجب التخلص من أي نفايات في المنزل لأنها تساعد في انتشار الجراثيم، وذلك بعد ارتداء القفازات المطاطية التي تقي اليدين من التلوث


غسل الأغطية والمناشف: خطوة هامة لا بد من القيام بها، لأن أغطية الأسرة والمفارش والوسائد هي الأكثر تعرضاً للجراثيم أثناء النوم. وكذلك الملابس والمناشف التي استخدمها المريض، وذلك على حرارة عالية، مع تعريضها لأشعة الشمس


تنظيف الأشياء الأكثر استخداماً، مثل: مقابض الأبواب، والهواتف المحمولة، ومفاتيح الإضاءة، والطاولات، والكراسي، وغيرها، من خلال استخدام مادة تعقيم وتطهير 
مخصصة، لأن كل هذه الأشياء حاملة للجراثيم


تعقيم الحمام: لا بدّ من تعقيم الحمام جيداً، سواء المرحاض أو الحوض والصنابير، بالإضافة إلى الأرضيات وغيرها، لأنها لا تزال حاملة للجراثيم والتي يمكن أن تبقى 
لفترات طويلة، إذا لم يتم القضاء عليها


تنظيف كل السطوح :يستخدم بخّاخ مطهّر، بغية تنظيف كل الأشياء التي كان المريض 
على اتصال به، لقتل الجراثيم

طهير أدوات الطعام: يمكن أن تنتقل الجراثيم إلى أدوات الطعام والشراب التي استخدمها المريض، مثل: الأكواب، الصحون والملاعق وغيرها، ولهذا يجب تنظيفها وتعقيمها جيداً باستخدام الجلاية، مع ضبطها على زر التعقيم، وذلك لضمان التخلص من أية جراثيم عالقة بها

تنظيف مكان القيء: عادة ما يصاحب أمراض الصدر والجهاز التنفسي أو المعدة، الغثيان والتقيؤ، فإذا حدث وتقيأ المصاب على السجادة أو الفراش، يجب غسلها على الفور وعدم الانتظار حتى تجف، لأنها ستصبح أرضًا خصبة للجراثيم وتنتشر بها بشكل كبير


تنظيف السجاد’عن طريق مطهّر فعال خاص، في حال السجاد الكثيف. ويعتبر تنظيف السجاد بالمنظّف البخاري من الامور التي تساعد في تعقيمه، أو عن طريق الماء والصابون


تغيير فرشاة الأسنان: ينصح بتغيير فرشاة الأسنان الخاصة بالمريض وإستبدال أخرى بها، حيث أنها تلوثت خلال فترة المرض ولا يحبذ إستخدامها مرة أخرى لغسل الأسنان


إزالة الأوساخ عن الحائط

 إزالة الأوساخ عن الحائط


يتمّ التخلّص من الغبار والأتربة عن الحائط، بوساطة المكنسة اليدويّة أو الكهربائية
 ثمَّ، يُصب الماء في دلو أو وعاء كبير، ويُخلط مع مسحوق التنظيف. وفي دلو آخر، يُصبّ الماء حصرًابعد تنظيف كلّ جزء من الحائط، بوساطة اسفنجة مبلَّلة من دلو الماء المضاف المسحوق إليه تغمس الاسفنجة بعد ذلك في دلو الماء النظيف، ثمَّ تعصر، مع إعادة التنظيف بوساطتها

يمسح الحائط بوساطة فوطة جافَّة

يُنظّف المكان أسفل الحائط، مع الانتظار حتَّى يجفَّ قبل إرجاع الأثاث والسجاد
ينظَّف الحائط المغلّف بورق الحائط عن طريق لفّ قطعة قماش نظيفة وجافّة على الجزء السفلي من المكنسة، مع تمريرها على الحائط أو أماكن الغبار من الأعلى إلى الأسفل. ثمَّ، تُستخدم اسفنجة مُبلَّلة بالقليل من الماء المُضاف إليه كم صغير من أحد المنظّفات

تُنزع آثار الأقلام والألوان عن الحوائط، باستخدام الممحاة، أو تُحضَّر معجونة من صودا الخبز والماء، فتُغمس الفوطة في هذا الخليط، وتُمسح البقع بوساطتها
تُزال البقع الصعبة عن الحائط عن طريق إضافة كوب من الخلّ إلى دلو من الماء الدافئ

تنُظَّف البقع أوَّلًا بأول، فلا داعي للانتظار حتَّى تتراكم

تدعو النصيحة إلى البعد عن استخدام الليفة المعدن لغرض تنظيف الحائط، لأنَّها قد تتسبَّب بخدوش، علمًا أنَّ لليفة الاسفنج الناعمة تفي بالغرض
يُفضّل البعد عن استخدام الكلور في تنظيف الحائط الملوّن، فهو قد يؤدِّي إلى بهتان اللون لاحقًا
يُستخدم الخلّ للحوائط السود والكحليَّة، وذلك من خلال غمس الممسحة بالخلّ، ومسح الحوائط باستخدام القشاطة الطويلة، فسكب الماء البارد

بعد تنظيف الحوائط، تُفتح النوافذ للتهوية