تطهير المنزل بعد الإصابة بالأمراض
خلص من القمامة: يجب التخلص من أي نفايات في المنزل لأنها تساعد في انتشار الجراثيم، وذلك بعد ارتداء القفازات المطاطية التي تقي اليدين من التلوث
غسل الأغطية والمناشف: خطوة هامة لا بد من القيام بها، لأن أغطية الأسرة والمفارش والوسائد هي الأكثر تعرضاً للجراثيم أثناء النوم. وكذلك الملابس والمناشف التي استخدمها المريض، وذلك على حرارة عالية، مع تعريضها لأشعة الشمس
تنظيف الأشياء الأكثر استخداماً، مثل: مقابض الأبواب، والهواتف المحمولة، ومفاتيح الإضاءة، والطاولات، والكراسي، وغيرها، من خلال استخدام مادة تعقيم وتطهير
مخصصة، لأن كل هذه الأشياء حاملة للجراثيم
تعقيم الحمام: لا بدّ من تعقيم الحمام جيداً، سواء المرحاض أو الحوض والصنابير، بالإضافة إلى الأرضيات وغيرها، لأنها لا تزال حاملة للجراثيم والتي يمكن أن تبقى
لفترات طويلة، إذا لم يتم القضاء عليها
تنظيف كل السطوح :يستخدم بخّاخ مطهّر، بغية تنظيف كل الأشياء التي كان المريض
على اتصال به، لقتل الجراثيم
طهير أدوات الطعام: يمكن أن تنتقل الجراثيم إلى أدوات الطعام والشراب التي استخدمها المريض، مثل: الأكواب، الصحون والملاعق وغيرها، ولهذا يجب تنظيفها وتعقيمها جيداً باستخدام الجلاية، مع ضبطها على زر التعقيم، وذلك لضمان التخلص من أية جراثيم عالقة بها
تنظيف مكان القيء: عادة ما يصاحب أمراض الصدر والجهاز التنفسي أو المعدة، الغثيان والتقيؤ، فإذا حدث وتقيأ المصاب على السجادة أو الفراش، يجب غسلها على الفور وعدم الانتظار حتى تجف، لأنها ستصبح أرضًا خصبة للجراثيم وتنتشر بها بشكل كبير
تنظيف مكان القيء: عادة ما يصاحب أمراض الصدر والجهاز التنفسي أو المعدة، الغثيان والتقيؤ، فإذا حدث وتقيأ المصاب على السجادة أو الفراش، يجب غسلها على الفور وعدم الانتظار حتى تجف، لأنها ستصبح أرضًا خصبة للجراثيم وتنتشر بها بشكل كبير
تنظيف السجاد’عن طريق مطهّر فعال خاص، في حال السجاد الكثيف. ويعتبر تنظيف السجاد بالمنظّف البخاري من الامور التي تساعد في تعقيمه، أو عن طريق الماء والصابون
تغيير فرشاة الأسنان: ينصح بتغيير فرشاة الأسنان الخاصة بالمريض وإستبدال أخرى بها، حيث أنها تلوثت خلال فترة المرض ولا يحبذ إستخدامها مرة أخرى لغسل الأسنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق